قامت الكاتبة بكتابة مقال يتحدث عن الدوار وأعراضه وأسبابه. وأوضحت أن الدوار يعتبر شعورًا بعدم الثبات والتحرك، مما يصعب على المرء القيام بالمهام اليومية. وعند تعرض الشخص للدوخة الشديدة، يمكن أن تستمر الأعراض لعدة أيام وتصبح الحياة اليومية صعبة بشكل كبير.
ووفقا لما ذكره موقع NHS inform، فإن الأشياء التي تسبب الدوار هي مشاكل في بعض أجزاء الدماغ، وحركات الرأس المعينة، والصداع النصفي، وعدوى الأذن الداخلية.
وبالنسبة لعلاج الدوار، يمكن أن تساعد الأدوية ومضادات الهيستامين في الحد من الأعراض في المراحل المبكرة أو في معظم حالات الدوار. وهناك أيضًا أشياء يمكن للشخص القيام بها بنفسه لتخفيف الأعراض، مثل ممارسة تمارين بسيطة لتصحيح الأعراض، وتقشير رأسه قليلاً أثناء النوم، والاستيقاظ ببطء عند النهوض من السرير، وتجنب الانحناء أو تمديد الرقبة، وتحريك الرأس بحذر وببطء خلال الأنشطة اليومية.
المحتوى يتحدث عن الدوار وأسبابه وطرق علاجه. يشرح المحتوى أن الدوار هو شعور بعدم الثبات والتماسك وقد يكون مصاحبًا لصعوبة في الحفاظ على التوازن والقيام بالمهام اليومية. ثم يذكر أن الأشياء المسببة للدوار تشمل مشاكل في أجزاء معينة من الدماغ وحركات الرأس المعينة والصداع النصفي وعدوى الأذن الداخلية. ثم يشرح المحتوى علاج الدوار، حيث يمكن استخدام الأدوية وبعض مضادات الهيستامين في المراحل المبكرة، ويوجد أشياء يمكن فعلها للتخفيف من الأعراض، مثل ممارسة تمارين بسيطة ورفع الرأس عند النوم والحذر عند النهوض وتجنب الحركات القاسية والحفاظ على حركة الرأس بحذر خلال الأنشطة اليومية.