تعرض لاعب كرة القدم البرازيلي نيمار دا سيلفا، الذي يلعب لفريق باريس سان جيرمان الفرنسي، لغرامة جديدة من السلطات البيئية البرازيلية.
فقد غرم نيمار للمرة الثانية بسبب تجاهله أوامر وقف أعمال بناء غير مصرح بها في منزله الفاخر في البرازيل.
وتم تحديد قيمة الغرامة ولم تعلن السلطات البيئية عنها بعد.
أُصدرت هذه الغرامة عقب تهديد نيمار بغرامة قدرها مليون دولار بسبب مخالفات بيئية أخرى في المنزل نفسه.
هاجمت السلطات البيئية المنزل وأمرت بوقف جميع الأنشطة، ومع ذلك، قام نيمار بتنظيم حفلة والسباحة في البحيرة التي قام ببناءها على الرغم من الأوامر.
أُكد من السلطات المحلية أن نيمار سيضطر لدفع غرامة إضافية تحدد قيمتها بعد التحقيق الكامل ومن المتوقع أن يتم الانتهاء منه في الأسبوع المقبل.
تم اكتشاف المخالفات البيئية من خلال شكاوى نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي، بما في ذلك تحويل مجرى مائي والاستجرار غير المصرح به للمياه واستخدام رمال الشاطئ دون إذن.
لم يصدر أي تعليق من المكتب الإعلامي الخاص بنيمار حتى الآن.
قام نيمار بشراء المنزل الفاخر في عام 2016 ويحتوي على منتجع صحي ومرفق للمروحيات وصالة رياضية ومناطق لتناول الطعام.
حاليًا، يتعافى نيمار من جراحة في الكاحل الأيمن ويحظى بمساعدة في الدوحة، ومن غير المعروف ما إذا كان سيعود إلى صفوف فريق باريس سان جيرمان أم لا.
تم فرض غرامة جديدة على لاعب باريس سان جيرمان البرازيلي نيمار دا سيلفا بسبب تجاهله أوامر وقف أعمال بناء غير مصرح بها في منزله في البرازيل. وقد قامت السلطات البيئية بمداهمة المنزل وأمروا بوقف جميع الأنشطة، ولكن نيمار تجاهل الأوامر وقام بتنظيم حفلة والسباحة في البحيرة الاصطناعية المخالفة. وبالإضافة إلى الغرامة المفروضة له من قبل، سيتعين عليه دفع غرامة إضافية مقابل مخالفات بيئية أخرى. تم اكتشاف مخالفات بيئية متعددة في المنزل بما في ذلك تحويل مجرى مائي والاستجرار غير المصرح به للمياه وحفريات غير مصرح بها واستخدام رمال الشاطئ دون تصريح. تم شراء المنزل في عام 2016 ويضم العديد من المرافق مثل مهبط للمروحيات ومنتجع صحي وصالة ألعاب رياضية.