نادية الجندي تتسبب في جدل بسبب جلسة تصوير جريئة
أشعلت الفنانة الكبيرة نادية الجندي جدلاً واسعاً في الأوساط الاجتماعية خلال الساعات الأخيرة، بسبب جلسة تصوير جريئة خضعت لها.
لفتت الجندي الأنظار بنشر مجموعة من الصور الجديدة من جلسة التصوير على حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام. وقد ظهرت بفستان لامع باللون البني كشف بشكل كبير من منطقة الصدر ومع فتحة كبيرة في منطقة الأرجل.
وبالنسبة للجانب الجمالي، استخدمت الجندي الكثير من المكياج وأحمر الشفاه. وأيضاً قامت بتغيير تسريحة شعرها، وهذا ما جعلها تبدو وكأنها في الثلاثين من عمرها، على الرغم من أنها في الواقع تبلغ من العمر 77 عاماً.
علقت الفنانة المصرية على هذه الصور قائلة: “مساء الخير على جمهوري الحبيب، وحشتوني كثيراً. أشكر جمهوري الحبيب على دعمه المستمر لي، أشكركم على حبكم وتعليقاتكم الجميلة التي أسعدتني كثيراً. أنا سعيدة بردود الأفعال الإيجابية على جميع منصات التواصل الاجتماعي. أتمنى أن أكون دائماً عند حسن ظنكم”.
وقد تفاعل الكثير من جمهورها مع هذه الصور، فقد أثنى البعض عليها لجاذبيتها وجمالها، فيما انتقد البعض الآخر اعتبرها جريئة جداً. كما طالبها البعض بتقديم أعمال فنية جديدة في الفترة المقبلة.
وفيما يتعلق بثروة نادية الجندي، كشف تقرير من موقع “networthpost” المتخصص بثروات الفنانين أن ثروتها تقدر بحوالي 20 مليون دولار، وقد حققت هذه الثروة من خلال أعمالها الفنية على مر السنين.
أثارت الفنانة القديرة نادية الجندي جدلاً بسبب جلسة تصوير جريئة قامت بها ونشرتها على حسابها في موقع Instagram. ظهرت الجندي مرتدية فستانًا مكشوفًا في منطقة الصدر وبفتحة كبيرة في منطقة الأرجل. استخدمت الكثير من المكياج وأحمر الشفاة وتسريحة شعر جديدة لتبدو أصغر من عمرها الحقيقي. علقت الفنانة على الصور وشكرت جمهورها على دعمهم ومحبتهم لها. تعليقات الجمهور تراوحت بين المدح والنقد. يُقدر ثروة نادية الجندي بنحو 20 مليون دولار.